>



فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور

 
بوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

منتديات فارس أون لاين ::   ::   :: منتديات العالم الأسلامي ::   :: قسم الفتاوي :: قائمة بالعلماء و المفتين :: شيخ الإسلام ابن تيمية

 
شاطر
بيانات كاتب الموضوع
فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقــب عام
الرتبه:
مراقــب عام
الصورة الرمزية
 

البيانات
ذكر
عدد المساهمات : 999
نقاط : 88994
التقيم : 6
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
الأوسمة :  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  ZnU49165
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 11:39 pm






السؤال:

فصـل في جمع اللّه ـ سبحانه ـ بين إبراهيم وموسى ـ صلى اللّه عليهما ـ في أمور

المفتي:

شيخ الإسلام ابن تيمية

الإجابة:



جمع اللّه سبحانه بين إبراهيم وموسى صلى اللّه عليهما وعلى سائر المرسلين في أمور، مثل قوله‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى‏} ‏[‏الأعلى‏:‏ 18- 19‏]‏‏.‏

وفي حديث أبي ذر الطويل، قلت "يارسول اللّه، كم كتابًا أنزل اللّه‏؟‏ قال‏:‏ ‏‏مائة كتاب وأربعة كتب؛ ثلاثين صحيفة على شيث، وخمسين على إدريس، وعشر على إبراهيم، وعشر على موسى قبل التوراة‏.‏ وأنزل التوراة، والإنجيل، والزبور، والفرقان‏"‏‏‏.‏

وقال في الحديث‏ ‏‏ "فهل عندنا شيء مما في صحف إبراهيم‏؟‏ فقال‏:‏ ‏‏نعم‏"‏‏ وقرأ قوله‏:‏ ‏{‏‏قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى}‏‏ ‏[‏الأعلى‏:‏ 14 - 19‏]‏‏.

‏‏ فإن التزكي هو التطهر والتبرك بترك السيئات الموجب زكاة النفس، كما قال‏:‏ ‏{‏‏قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا}‏‏ ‏[‏الشمس‏:‏ 9‏]‏، ولهذا تفسر الزكاة تارة بالنماء والزيادة وتارة بالنظافة والإماطة‏.

‏‏ والتحقيق أن الزكاة تجمع بين الأمرين‏:‏ إزالة الشر، وزيادة الخير‏.

‏‏ وهذا هو العمل الصالح، وهو الإحسان‏.

‏‏ وذلك لا ينفع إلا بالإخلاص للّه، وعبادته وحده لا شريك له، الذي هو أصل الإيمان‏.‏

وهو قوله‏:‏ ‏{‏‏وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى}‏‏ فهذه الثلاث، قد يقال‏:‏ تشبه الثلاث التي يجمـع اللّه بينها في القـرآن في مواضـع، مثل قوله في أول البقــرة‏:‏ ‏{‏‏هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ‏}‏‏[‏البقرة‏:‏ 2- 3‏]‏‏.

‏‏ ومثـل قولـه‏:‏ {‏‏فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ}‏‏ ‏[‏التوبة‏:‏ 5‏]‏‏.‏

‏{‏‏فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ‏} ‏[‏التوبة‏:‏ 11‏]‏‏.

‏‏ وقد يقال‏:‏ تشبه الثنتين المذكورتين في قوله‏:‏ ‏{‏‏مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا‏.‏‏.‏‏.‏‏} الآية ‏[‏البقرة‏:‏ 62‏]‏، وقوله‏:‏ ‏{‏‏وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله وَهُوَ مُحْسِنٌ}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏ 125‏]‏‏.‏

لكـن هنا التزكي في الآيـة أعم مـن الإنفاق، فإنـه ترك السـيئات الذي أصلـه بترك الشرك‏.

‏‏ فأول التزكي التزكي من الشرك، كما قال‏:‏ ‏{‏‏َوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لَا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ}‏‏ ‏[‏فصلت‏:‏ 6- 7‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ‏} ‏[‏آل عمران‏:‏ 164‏]‏‏.

‏‏ والتزكي من الكبائر، الذي هو تمام التقوى، كما قال‏:‏ ‏{‏‏فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى‏} ‏[‏النجم‏:‏ 32‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلًا}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏ 49‏]‏، فعلم أن التزكية هو الإخبار بالتقوى‏.

‏‏ ومنه التزكي بالطهارة، وبالصدقة والإحسان، كما قال‏:‏ ‏{‏‏خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا}‏‏ ‏[‏التوبة‏:‏ 103‏]‏‏.‏

و‏{‏‏وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى}‏‏ ‏[‏الأعلى‏:‏ 15‏]‏، قد يعنى به الإيمان باللّه، و‏[‏الصلاة‏]‏‏:‏ العمل، فقد يذكر اسم ربه من لا يصلي‏.‏

ومن الفقهاء من يقول‏:‏ هو ذكر اسمه في أول الصلاة؛ ولهذا واللّه أعلم قدم التزكي في هذه الآية‏.

‏‏ وكان طائفة من السلف إذا أدوا صدقة الفطر قبل صلاة العيد يتأولون بهذه الآية‏.‏

وكان بعض السلف أظنه يزيد بن أبي حبيب ‏[‏هو أبو رجاء يزيد بن سويد الأزدي بالولاء المصري، مفتي أهل مصر في صدر الإسلام، وأول من أظهر علوم الدين والفقه بها، قال الليث‏:‏ يزيد عالمنا وسيدنا، كان نوبيًا أسود، أصله من دنقلة، وفي ولادته للأزد ونسبته إليهم أقوال، وكان حجة حافظًا للحديث، توفي سنة 821 هـ‏]‏ يستحب أن يتصدق أمام كل صلاة؛ لهذا المعنى‏.

‏‏ ولما قدم الله الصلاة على النحر في قوله‏:‏ ‏{‏‏فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ‏} ‏[‏الكوثر‏:‏ 2‏]‏، وقدم التزكي على الصلاة في قوله‏:‏‏{‏‏قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى‏} ‏[‏الأعلى‏:‏ 14- 15‏]‏ كانت السنة أن الصدقة قبل الصلاة في عيد الفطر، وأن الذبح بعد الصلاة في عيد النحر‏.

‏‏ ويشبه واللّه أعلم أن يكون الصوم من التزكي المذكور في الآية‏.‏ فإن اللّه يقول ‏{‏‏كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ‏} ‏[‏البقرة‏:‏ 183‏]‏‏.‏

فمقصود الصوم التقوى، وهو من معنى التزكي‏.

‏‏ وفي حديث ابن عباس "فرض رسول اللّه صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين"‏‏‏.‏

فالصدقة من تمام طهرة الصوم‏.‏

وكلاهما تزكٍ متقدم على صلاة العيد‏.

‏‏ فجمعت هاتان الكلمتان الترغيب فيما أمر اللّه به من الإيمان والعمل الصالح‏.‏

وفي قوله‏:‏ ‏{‏‏بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى}‏‏، الإيمان باليوم الآخر‏.

‏‏ وهذه الأصول المذكورة في قوله‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}‏‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 62‏]‏‏.

‏‏ وقال‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى}‏‏، وقال أيضًا‏:‏ ‏{‏‏أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفي أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفي} ‏ ‏[‏النجم‏:‏ 33 ـ 41‏]‏‏.

‏‏ وأيضًا، فإن إبراهيم صاحب الملة وإمام الأمة‏.‏

قال اللّه تعالى‏:‏ ‏{‏‏ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ‏} ‏[‏النحل‏:‏ 123‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ‏} ‏[‏البقرة‏:‏ 130‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله وَهُوَ مُحْسِنٌ واتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏ 125‏]‏ وقال‏:‏ ‏{‏‏إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا}‏‏ ‏[‏النحل‏:‏ 120‏]‏، وقال‏:‏ ‏{‏‏إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}‏‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 124‏]‏‏.

‏‏ وموسى صاحب الكتاب والكلام والشريعة، الذي لم يُنَزَّل من السماء كتاب أهدى منه ومن القرآن‏.‏

ولهذا قرن بينهما في مواضع، كقوله‏:‏‏{‏‏قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا}‏‏ إلى قوله‏:‏ ‏{‏‏وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ‏} ‏[‏الأنعام‏:‏ 91- 92‏]‏، وقوله‏:‏‏{‏‏قَالُوا سِحْرَانِ‏}‏‏ إلى قوله‏:‏ ‏{‏‏قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا}‏‏ ‏[‏القصص‏:‏ 48- 49‏]‏، وقول الجن‏:‏ ‏{‏‏إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ‏} ‏[‏الأحقاف‏:‏ 30‏]‏، وقوله‏:‏ ‏{‏‏قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ‏} ‏[‏الأحقاف‏:‏10‏]‏، وقول النجاشي‏:‏ ‏[‏إن هذا والذي جاء به موسى ليخرج من مشكاة واحدة‏]‏‏.

‏‏ وقيل في موسى‏:‏‏{‏‏وَكَلَّمَ اللّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏ 164‏]‏، وفي إبراهيم‏:‏ ‏{‏‏وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا}‏‏ ‏[‏النساء‏:‏ 125‏]‏، وأصل الخلة عبادة اللّه وحده، والعبادة غاية الحب والذل‏.

‏‏ وموسى صاحب الكتاب والكلام‏.‏

ولهذا كان الكفار بالرسل ينكرون حقيقة خُلَّة إبراهيم وتكليم موسى‏.

‏‏ ولما نبغت البدع الشركية في هذه الأمة أنكر ذلك الجعد بن درهم فقتله المسلمون لما ضحى به أمير العراق خالد بن عبد اللّه وقال‏:‏ ‏(‏ضحوا تقبل اللّه ضحاياكم فإنى مضحٍّ بالجعد بن درهم، إنه زعم أن اللّه لم يتخذ إبراهيم خليلا ولم يكلم موسى تكليمًا‏)‏‏.‏ ثم نزل فذبحه‏.‏

ولما بعث اللّه نبيه صلى الله عليه وسلم بعثه إلى أهل الأرض، وهم في الأصل صنفان‏:‏ أميون وكتابيون، والأميون كانوا ينتسبون إلى إبراهيم، فإنهم ذريته، وخُزَّان بيته، وعلى بقايا من شعائره‏.

‏ والكتابيون أصلهم كتاب موسى، وكلا الطائفتين قد بدلت وغيرت، فأقام ملة إبراهيم بعد اعوجاجها، وجاء بالكتاب المهيمن، المصدق لما بين يديه، المبين لما اختلف فيه وما حرف وكتم من الكتاب الأول‏.



___________________

المجلد السادس عشر

مجموع الفتاوي لابن تيمية
















 الموضوع الأصلي : فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور //   المصدر : منتديات فارس أون لاين // الكاتب: Mr:x


المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نائب المدير
الرتبه:
نائب المدير
الصورة الرمزية
 
ديني عصمــة أمــري

البيانات
البلد : مصر
انثى
عدد المساهمات : 2415
نقاط : 94744
التقيم : 23
تاريخ الميلاد : 04/05/1998
تاريخ التسجيل : 03/09/2010
العمر : 26
العمل/الترفيه : جمع الحسنات ورضا رب السماوات
الأوسمة :  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  1_125911
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 2:44 am






جزاك الله خيرا















 الموضوع الأصلي : فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور //   المصدر : منتديات فارس أون لاين // الكاتب: ديني عصمــة أمــري


المعلومات
الكاتب:
اللقب:
رئيس الوزراء
الرتبه:
رئيس الوزراء
الصورة الرمزية
 

البيانات
ذكر
عدد المساهمات : 1000
نقاط : 86758
التقيم : 1
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
الموقع : https://faresonline.yoo7.com/
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://faresonline.yoo7.com/

 

موضوع: رد: فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Emptyالأربعاء أغسطس 24, 2011 9:55 am






 فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Goodwayinlifecom91
















 الموضوع الأصلي : فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور //   المصدر : منتديات فارس أون لاين // الكاتب: seif2


المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الوزير
الرتبه:
الوزير
الصورة الرمزية
 

البيانات
عدد المساهمات : 999
نقاط : 88461
التقيم : 2
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 4:12 pm






 فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Goodwayinlifecom98
















 الموضوع الأصلي : فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور //   المصدر : منتديات فارس أون لاين // الكاتب: Zero


المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقــب عام
الرتبه:
مراقــب عام
الصورة الرمزية
 

البيانات
عدد المساهمات : 802
نقاط : 84870
التقيم : 5
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
 
 

 

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

 

موضوع: رد: فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Emptyالأربعاء نوفمبر 09, 2011 4:36 pm






 فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Goodwayinlifecom90
















 الموضوع الأصلي : فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور //   المصدر : منتديات فارس أون لاين // الكاتب: Ø£Ù†ØµØ§Ø± السنة


فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» فصـل في قيام إبراهيم وموسى بأصل الدين
» فصـل في كون التذكر اسم جامع لكل ما أمر اللّه بتذكره
» فصـل في إثبات أهل السنة والجماعة لما أثبته المرسلون من تكليم اللّه
» سُئِلَ الشَّيْخُ رَحمَهُ اللَّهُ عن الذبيح من ولد خليل اللّه إبراهيم عليه السلام هل هو إسماعيل، أو إسحاق‏؟‏
» فصل: الصواب في قصة آدم وموسى


الكلمات الدليلية (Tags)
لا يوجد


الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور , فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور , فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور , فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور , فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور , فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
>




مواضيع ذات صلة


 فصـل في جمع اللّه بين إبراهيم وموسى في أمور  Cron
تصميم منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين

منتديات فارس أون لاين